أوضحت أمانة جدة أنها أحالت مشكلات السير على طرق حي الحرازات (جنوب شرق المحافظة) إلى اللجنة المرورية، مبينة أنه يجري العمل على دراسة تحسين مستوى السلامة المرورية لطرق الحي كافة، متوقعة الانتهاء منها قريبا، ومن ثم اعتمادها من قبل اللجنة.
وأفادت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «مثلث الرعب في شوارع الحرازات» في (3/7/1439)، أن الحرازات من أكبر الأحياء العشوائية في جدة ويحظى باهتمام الأمانة مثل جميع الأحياء الأخرى، وفق الميزانية والآلية المعتمدة لتنفيذ المشاريع.
وذكرت الأمانة أنه جرى خلال العامين الماضيين إعادة تأهيل طريق الحرازات الرئيسي، وربط الحي بطريق الملك عبدالله شرقا، الذي يعتبر أحد أهم المحاور الرئيسية في جدة، موضحة أن إجمالي مساحة الطرق المعبدة والمرصوفة في الحرازات بلغت مليون متر مربع، إضافة إلى تركيب أكثر من 2500 عمود إنارة، والعمل مستمر لتوفير الخدمات البلدية في المنطقة حسب خطة المشاريع والآلية المعتمدة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا حول شكوى سكان الحرازات من المشكلات المنتشرة في طرقهم، مثل الظلام الذي يخيم عليها بغروب الشمس لانعدام الإنارة، وانتشار المطبات العشوائية دون دراسة، إضافة إلى تدفق الشاحنات إلى شوارعهم هربا من دوريات المرور في الطرق الرئيسية لعدم التزامها بأوقات تحركها.
وأفادت الأمانة ردا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «مثلث الرعب في شوارع الحرازات» في (3/7/1439)، أن الحرازات من أكبر الأحياء العشوائية في جدة ويحظى باهتمام الأمانة مثل جميع الأحياء الأخرى، وفق الميزانية والآلية المعتمدة لتنفيذ المشاريع.
وذكرت الأمانة أنه جرى خلال العامين الماضيين إعادة تأهيل طريق الحرازات الرئيسي، وربط الحي بطريق الملك عبدالله شرقا، الذي يعتبر أحد أهم المحاور الرئيسية في جدة، موضحة أن إجمالي مساحة الطرق المعبدة والمرصوفة في الحرازات بلغت مليون متر مربع، إضافة إلى تركيب أكثر من 2500 عمود إنارة، والعمل مستمر لتوفير الخدمات البلدية في المنطقة حسب خطة المشاريع والآلية المعتمدة.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا حول شكوى سكان الحرازات من المشكلات المنتشرة في طرقهم، مثل الظلام الذي يخيم عليها بغروب الشمس لانعدام الإنارة، وانتشار المطبات العشوائية دون دراسة، إضافة إلى تدفق الشاحنات إلى شوارعهم هربا من دوريات المرور في الطرق الرئيسية لعدم التزامها بأوقات تحركها.